6
4 out of 5 stars
rating
إمام متطرف يرفض إقامة صلاة جنازة على شاب يشرب الخمر، كما يرفض الصلاة على جثة فتاة منتحرة، ولكن أحد المصلين المعتدلين (عثمان) يتولى إدارة هذه الطقوس الدينية في المقبرة، مما يجعله منبوذاً من الإمام المتطرف، وبعد فترة يُعثر على عثمان ميتاً في منزله ويرفض الإمام إقامة صلاة جنازته بحجة أنه كافر ومشكوك في إيمانه، فيثور الناس على الإمام المتطرف.