6.7
4 out of 5 stars
rating
عندما يهدد الغزاة عديمو الرحمة باستعباد شعبهم وتدمير الكعبة، الحرم المقدس، يحمل أهل مكة السلاح. ولم يتمكنوا إلا من حشد قوة صغيرة ضد الجيش الضخم، ويبدو أن الهزيمة حتمية. ويضطر أوس، صانع الفخار البسيط الذي يقاتل لحماية عائلته، إلى الكشف عن ماضيه المظلم. ويقترب جيش أبرهة بسرعة، ويصبح مصير مكة وشعبها معلقًا في الميزان. فهل يتمكن أهل مكة من هزيمة الجيش الضخم دون أي شيء سوى دفاعاتهم البسيطة وحبهم لمدينتهم؟